على إثرفقدان البنت الوحيدة، سلوى، تصاب الأم مليكة بصدمة عصبية شديدة أصابتها بشلل نصفي، كما أفقدتها التشبث بالحياة، الشيء الذي يحول البيت،عش السعادة إلى سجن كله تعاسة وأحزان
تمر سنة تقريبا وصدفة، السيد أحمد يلتقي بشابة شديدة الشبه بابنته المتوفية سلوى فيقدمها لزوجته على أنها سلوى عساها تخرج من حزنها وتشفى من مرضها.